أبرز المعلومات عن الشيخ صالح العاروري الذي اغتالته إسرائيل اليوم في العاصمة اللبنانية بيروت
الجنوب اليوم | متابعات خاصة
– ولد العاروري (51 عاما) في بلدة “عارورة” الواقعة قرب مدينة “رام الله” بالضفة الغربية عام 1966.
– حصل على درجة البكالوريوس في “الشريعة الإسلامية” من جامعة الخليل بالضفة الغربية.
– قاد عام 1985 “العمل الطلابي الإسلامي” في جامعة الخليل.
– بعد تأسيس حركة “حماس” نهاية عام 1987، التحق العاروري بها.
– وخلال الفترة الممتدة بين عامي (1990 ـ 1992)، اعتقل الجيش الإسرائيلي العاروري إداريا (دون محاكمة) لفترات محدودة، على خلفية نشاطه بحركة “حماس”.
– يعتبر العاروري من مؤسسي كتائب “عز الدين القسام”، الجناح المسلح لحركة “حماس”، حيث بدأ في الفترة الممتدة بين عامي (1991 ـ 1992) بتأسيس النواة الأولى للجهاز العسكري للحركة في الضفة الغربية.
– في عام 1992، أعاد الجيش الإسرائيلي اعتقال العاروري، وحكم عليه بالسجن لمدة 15 عاما بتهمة تشكيل الخلايا الأولى لكتائب القسام بالضفة.
– أفرج عن العاروري عام 2007، لكن إسرائيل أعادت اعتقاله بعد ثلاثة أشهر لمدة 3 سنوات (حتى عام 2010)، حيث قررت المحكمة العليا الإسرائيلية الإفراج عنه وإبعاده خارج فلسطين.
– تم ترحيله آنذاك إلى سوريا واستقر فيها ثلاث سنوات، قبل أن يغادرها ليستقر في لبنان.
– عقب الإفراج عنه عام 2010، تم اختيار العاروري عضوا في المكتب السياسي للحركة.
– كان العاروري أحد أعضاء الفريق المفاوض من حركة “حماس” لإتمام صفقة تبادل الأسرى عام 2011 مع إسرائيل بوساطة مصرية، التي أطلقت عليها حركته اسم “وفاء الأحرار”، وتم بموجبها الإفراج عن جلعاد شاليط (جندي إسرائيلي كان أسيرا لديها)، مقابل الإفراج عن 1027 معتقلا فلسطينيا من السجون الإسرائيلية.
– انتخاب العاروري في التاسع من أكتوبر عام 2017، نائبا لرئيس المكتب السياسي للحركة.
– استشهد في عملية اغتيال غادرة الثلاثاء 2 يناير 2023 مع ثلاثة من مرافقيه.