الحسني يكتب .. مختصر حكاية هاني بن بريك من المحراب إلى الإرهاب
الجنوب اليوم | مقال
كتب / عادل الحسني
لأجل المال ترك “سيئ الذكر” المبادئ – هذا إن كان يملكها سابقًا – وأصبح مرتهنًا لأوامر سيده الإماراتي.
خان السلفية التي نُسِب إليها زورًا، فكان السلاح المسلول الذي أجهز على عشرات الأئمة والدعاة والعلماء في عدن.
صنعوا إرهابًا في عدن يقوده بن بريك لتبرير القتل والتنكيل بأبناء عدن، ولم يكن إلا أمر يُطلق من أبو ظبي وعبد يقوم بتنفيذه في عدن.
صناعة الإرهاب كانت مخططًا لإدخال عدن أتون حرب أطول، وأظهرت لنا إمعات إجرامية جديدة أمثال يسران المقطري وعصابته.
انعدام مبادئ بن بريك شمل حتى القضايا المقدسة
المبتور أخلاقيًا انقلب من منابر الدعوة إلى الله ليصبح داعيًا رخيصًا إلى التطبيع مع الصهاينة
باسم التسامح والتعايش أراد الصلاة مع اليهود في الأراضي المحتلة، وباسم التسامح والتعايش أفتى بقتل اليمني على أرضه!.