الأمم المتحدة تخصص 50 مليون دولار لليمن
الجنوب اليوم | متابعات
أعلن وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، منسق الإغاثة الطارئة، مارك لوكوك، تخصيص 50 مليون دولار، لتعزيز الاستجابة الإنسانية العاجلة في اليمن.
وقال لوكوك، في بيان عن الوضع الإنساني في اليمن، إنه «مع وجود 22 مليون شخص بحاجة لمساعدات إنسانية في اليمن، هناك أكثر من 8 ملايين منهم على شفا المجاعة»، مضيفاً «أذنت اليوم بتخصيص أكبر مبلغ على الإطلاق، من الصندوق المركزي للإستجابة للطوارئ، 50 مليون دولار، لتعزيز الاستجابة الإنسانية العاجلة».
وأعرب عن قلقه العميق إزاء «تدهور الحالة الإنسانية في اليمن بسبب زيادة وتيرة القتال والضربات الجوية، رغم فتح الموانئ الحرجة في البحر الأحمر الشهر الماضي أمام الواردات التجارية من الوقود وشحنات الأغذية».
وأشار إلى أن «هذه الأموال سوف تساعد على إنقاذ الأرواح».
ورأى أن «تجنّب حدوث كارثة وشيكة يتطلب ثلاثة أشياء، أولها تهدئة الأعمال القتالية على الأرض، والضربات الجوية التي تكثفت كثيراً في الأسابيع الأخيرة»..
وثانياً «ضمان إبقاء جميع الموانئ مفتوحة دون انقطاع، حيث يستورد اليمن نحو 90% من غذائه الأساسي وما يقرب من جميع أنواع الوقود والدواء».
فيما اعتبر لوكوك «ضمان تمويل أسرع وأكثر سخاء من الجهات المانحة»، شرطاً ثالثاً لتجنب المجاعة.
ودعا المسؤول الأممي، أطراف النزاع إلى «وقف الأعمال القتالية والإنخراط بشكل هادف مع الأمم المتحدة للتوصل إلى تسوية سياسية دائمة».
وقال لوكوك، في بيان عن الوضع الإنساني في اليمن، إنه «مع وجود 22 مليون شخص بحاجة لمساعدات إنسانية في اليمن، هناك أكثر من 8 ملايين منهم على شفا المجاعة»، مضيفاً «أذنت اليوم بتخصيص أكبر مبلغ على الإطلاق، من الصندوق المركزي للإستجابة للطوارئ، 50 مليون دولار، لتعزيز الاستجابة الإنسانية العاجلة».
وأعرب عن قلقه العميق إزاء «تدهور الحالة الإنسانية في اليمن بسبب زيادة وتيرة القتال والضربات الجوية، رغم فتح الموانئ الحرجة في البحر الأحمر الشهر الماضي أمام الواردات التجارية من الوقود وشحنات الأغذية».
وأشار إلى أن «هذه الأموال سوف تساعد على إنقاذ الأرواح».
ورأى أن «تجنّب حدوث كارثة وشيكة يتطلب ثلاثة أشياء، أولها تهدئة الأعمال القتالية على الأرض، والضربات الجوية التي تكثفت كثيراً في الأسابيع الأخيرة»..
وثانياً «ضمان إبقاء جميع الموانئ مفتوحة دون انقطاع، حيث يستورد اليمن نحو 90% من غذائه الأساسي وما يقرب من جميع أنواع الوقود والدواء».
فيما اعتبر لوكوك «ضمان تمويل أسرع وأكثر سخاء من الجهات المانحة»، شرطاً ثالثاً لتجنب المجاعة.
ودعا المسؤول الأممي، أطراف النزاع إلى «وقف الأعمال القتالية والإنخراط بشكل هادف مع الأمم المتحدة للتوصل إلى تسوية سياسية دائمة».
(الأناضول)