أبرز تعليقات المسؤولين والناشطين اليمنيين التابعين للتحالف السعودي على سيطرة صنعاء على سفينة إسرائيلية
الجنوب اليوم | خاص
في موقف لا يبدو غريباً على من يتلقون تمويلهم كل نهاية شهر من اللجنة الخاصة السعودية، ذهب نشطاء وسياسيين وصحفيين وإعلاميين وحتى مسؤولين في حكومة التحالف السعودي الإماراتي إلى تبني الرواية الإسرائيلية بشأن عملية قوات صنعاء بقيادة أنصار الله “الحوثيين” على الاستيلاء والسيطرة على سفينة إسرائيلية واقتيادها من وسط البحر الأحمر إلى السواحل اليمنية تنفيذاً لتهديدات صنعاء السابقة بمنع مرور السفن الإسرائيلية من البحر الأحمر واعتبارها أهدافاً مشروعة للبحرية اليمنية.
ومن أبرز ما علق به أتباع التحالف السعودي الإماراتي على عملية قوات صنعاء البحرية ما يلي:
ـ مسموح أمريكيًا وإسرائيليًا ان تُختَطف سفينة ولحزب الله ان يقصف برج مراقبة، وبس.
ـ العملية هي من فعل إيران وهدفها منح الحوثية قاعدة شعبية في الداخل اليمني والمحيط العربي.
ـ العملية هي هروب من الواقع السياسي والإقتصادي التي تعيشه صنعاء
ـ هي مدعاة لاستجلاب النفوذ الغربي والإسرائيلي إلى المنطقة والسيطرة على قنوات العبور البحرية
ـ لماذا ينخرط اليمن البعيد جغرفيًا كثيراً في الصراع فيما هناك في سوريا ولبنان من يمكن لهم تنفيذ عمل ضدّ الكيان.
ـ “جماعة الحوثي الإيرانية” نفذت قرصنة وتشكل خطرا على سلامة الملاحة في البحر الاحمر وباب المندب وبحر العرب
ـ اختطاف السفينة يهدف لدعم الحوثي بالسلاح الخطير استكمالا لمعاركه الإرهابية لتحقيق المشروع الصهيو صفوي.
ـ تكاليف النقل البحري إلى ميناء عدن قبل اختطاف السفينة كانت 15 ضعفًا فما بالك الآن بعد الإختطاف
ـ سوف تتسبب العملية برفع أسعار المشتقات النفطية.
ـ مخطط غربي إسرائيلي إيراني هدفه تصفية المقاومة الفلسطينية وإظهار البديل النسخة الإيرانية المضروبة دينا ومنهجا
ـ القضية أن الحوثي يحكم على أمن الناس الغذائي على شحته بالإعدام عبر رفع نسبة مخاطر الإبحار
فيما كان الوحيد من أتباع التحالف السعودي الإماراتي الذي أيد العملية هو لمستشار سابق لدى وزير الإعلام في حكومة التحالف والذي قال: إنّ استهدف اي سفن إسرائيلية هو عمل بطولي ومشرف